JUSTICE From KUWAIT
العدالة من دولة الكويت
من قائدالإنسانية سمو الأميرالشيخ صباح الأحمد الصباح الغالي
للضحية البريئة المظلومة داعية المحبة والسلام المدَعية فكتوريا
لتكن دولة الكويت لؤلؤة الخليج السبَاقة في دعم حقوق الإنسان والمرأة
تحت ظل قيادتكم الحكيمة داعم السلام والخير، شعار سموّكم الإنسانية والحق والعدل والمساواة
بكل حب وإحترام وتقدير ووفاء لدولة الكويت الحبيبة مسقط رأسي ولإخوتي الكويتيين الطيبين
صرخة المدعية فكتوريا للعدالة أن تسود وللدعم من الإعلام الهادف بدون تمييز
بعد 19 عاما من الإنكار من عدة مسؤولين متواطئين في حكومة الكويت
وحتى هذا اليوم يرفضون إستلام الإبلاغات مع أوراق القضية المرسلة من المحكمة الفيدرالية بأمريكا لوزارة العدل طبقا لمعاهدة لاهاي الدولية
أنشر قضيتي المسجلة فى محكمة لوس أنجلوس الفيدراليه بتاريخ 22 سبتمبر 2014
مطالبة بحقي وبإنصافي بعد 20 عاما من المعاناة من الظلم لكرامة واحترام وسمعة إنسانة بريئة مظلومة ابنة لعائلة كريمة ناشرة بإعدادي وإخراجي “دليل الكويت العالمي 1994” أقترف ضدي 10جرائم من قبل عملاء في وزارة الداخلية ضد القانون قاموا بإختطافي في يوم عيد الاستقلال الأمريكي 4/7/1995 وإخفائي لمدة 4 أيام مع إنني أمريكية لبنانية
حتى موظفوا السفارة الأمريكية لم يخلصوني وتواطئوا ضد واجبهم
في هذه القضية دولة الكويت تتحمل المسؤولية عن الجرائم المقترفة من موظفي الدولة
ولا تطبَق عليها الحصانة الدولية لأكثر من سبب قانوني
لكل قارئ وإعلامي وكويتي ماذا تفعل لو ما حصل لفكتوريا حصل لإبنتكم أو أختكم أو حبيبة
السلام يأتي من العدل والرحمة، وجاء يوم المحاكمة أمام محكمة العدل الإلهية، يوم الحساب ووخز الضمير لكل إنسان بمخافة الله عزَ وجلَ وهو الحاكم والديَان العادل يمهل ولا يهمل أبدا
أطالب بالعداله وبحقي من القائد العظيم للكويت سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح الموَقر، قائد الإنسانية، أبي وأخي الغالي، حفظكم الله دوما يا طويل العمر؛ ومن دولة الكويت حكومه وشعبا، فأرجو من سموَكم الغالي الكريم إنصافي إحقاقاً للحق وتعاونكم معي في حل قضيتي بالعدل. أحبكَم سموكم وأحترمكم جدا دوما كأب وأخ لي وأنا دوما أذكر سموَكم بكل خير وتقديرعظيم وأدعوالله بأن يحفظكم لنا سالما. أحب الكويت وإخواني الكويتيين وسأبقي اسم الكويت بكل احترام وتقدير في كل إعلامي المنشورعن قضيتي كما فعلت في كتابي، وفاء وحباَ للكويت الحبيبة وشعبها الطيب، مواجهة فقط كل من تعدَوا عليَ وأذوني
تمثل هذه القضية صرخة المدعية الآنسه فيكتوريا إيليا كلداوي للعدالة أن تسود: لأني إمرأة بريئة مؤمنة بالله عز وجَل محبة للسلام ظلمت بطشا واضطهدت وأهدرت كرامتي وسمعتي، مواطنة أمريكية لبنانية الجنسية من مواليد الكويت في يوم 26/2