JUSTICE From KUWAIT Govt.

JUSTICE From KUWAIT

العدالة من                  دولة الكويت

 Sheikh Sabah Al-Sabah.1 (2)       ImmaculateHeartofMaryBeMySalvation[1] (2)

من قائدالإنسانية سمو الأميرالشيخ صباح الأحمد الصباح الغالي 

للضحية البريئة المظلومة داعية المحبة والسلام المدَعية فكتوريا

Victoria wearing Kuwait Flag for Liberty 2-26  QueenVictoriaMissionLogoinKwtInt'lDirectory941 (2)

لتكن دولة الكويت لؤلؤة الخليج السبَاقة في دعم حقوق الإنسان والمرأة

تحت ظل قيادتكم الحكيمة داعم السلام والخير، شعار سموّكم الإنسانية والحق والعدل والمساواة
بكل حب وإحترام وتقدير ووفاء لدولة الكويت الحبيبة مسقط رأسي ولإخوتي الكويتيين الطيبين

صرخة المدعية فكتوريا للعدالة أن تسود وللدعم من الإعلام الهادف بدون تمييز
بعد 19 عاما من الإنكار من عدة مسؤولين متواطئين في حكومة الكويت
وحتى هذا اليوم يرفضون إستلام الإبلاغات مع أوراق القضية المرسلة من المحكمة الفيدرالية بأمريكا لوزارة العدل طبقا لمعاهدة لاهاي الدولية

أنشر قضيتي المسجلة فى محكمة لوس أنجلوس الفيدراليه بتاريخ 22 سبتمبر 2014
مطالبة بحقي وبإنصافي بعد 20 عاما من المعاناة من الظلم لكرامة واحترام وسمعة إنسانة بريئة مظلومة ابنة لعائلة كريمة ناشرة بإعدادي وإخراجي “دليل الكويت العالمي 1994” أقترف ضدي 10جرائم من قبل عملاء في وزارة الداخلية ضد القانون قاموا بإختطافي في يوم عيد الاستقلال الأمريكي 4/7/1995 وإخفائي لمدة 4 أيام مع إنني أمريكية لبنانية
حتى موظفوا السفارة الأمريكية لم يخلصوني وتواطئوا ضد واجبهم

 في هذه القضية دولة الكويت تتحمل المسؤولية عن الجرائم المقترفة من موظفي الدولة

ولا تطبَق عليها الحصانة الدولية لأكثر من سبب قانوني

  لكل قارئ وإعلامي وكويتي ماذا تفعل لو ما حصل لفكتوريا حصل لإبنتكم أو أختكم أو حبيبة

السلام يأتي من العدل والرحمة، وجاء يوم المحاكمة أمام محكمة العدل الإلهية، يوم الحساب ووخز الضمير لكل إنسان بمخافة الله عزَ وجلَ وهو الحاكم والديَان العادل يمهل ولا يهمل أبدا

 أطالب بالعداله وبحقي من القائد العظيم للكويت سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الصباح الموَقر، قائد الإنسانية، أبي وأخي الغالي، حفظكم الله دوما يا طويل العمر؛ ومن دولة الكويت حكومه وشعبا، فأرجو من سموَكم الغالي الكريم إنصافي إحقاقاً للحق وتعاونكم معي في حل قضيتي بالعدل. أحبكَم سموكم وأحترمكم جدا دوما كأب وأخ لي وأنا دوما أذكر سموَكم بكل خير وتقديرعظيم وأدعوالله بأن يحفظكم لنا سالما. أحب الكويت وإخواني الكويتيين وسأبقي اسم الكويت بكل احترام وتقدير في كل إعلامي المنشورعن قضيتي كما فعلت في كتابي، وفاء وحباَ للكويت الحبيبة وشعبها الطيب، مواجهة فقط كل من تعدَوا عليَ وأذوني     

تمثل هذه القضية صرخة المدعية الآنسه فيكتوريا إيليا كلداوي للعدالة أن تسود: لأني إمرأة بريئة مؤمنة بالله عز وجَل محبة للسلام ظلمت بطشا واضطهدت وأهدرت كرامتي وسمعتي، مواطنة أمريكية لبنانية الجنسية من مواليد الكويت في يوم 26/2

نفس يوم ذكرى تحرير الكويت، حيث عاش والدي للعمل فيها 30 عاما من عام 1956 ثم هاجرنا إلى أمريكا 1986، حيث نقيم في مقاطعة لوس أنجلوس – ولاية كاليفورنيا حتى الأن. ولقد عانى أمي وأبي وعائلتي معي وعاشوا معي هذه المأساة المؤلمة طوال هذه السنوات. والدي الطيب السيد إيليا كلداوي – المعروف (أبو ناصيف) 91عاما ومازلت أرعاه فى كبره منذ توعكت صحته منذ  15 عاما وأعيش معه، عمل 22 عاما في شركة الخطوط الجوية الكويتية كمسؤول حسابات وما زال يشتاق ويذكر بحب كل زملائه في وقد كان يساعد كل من        يطلب منه ويرسم الإبتسامة على كل وجه يحيَيه. كذا رعيت والدتي السيدة الفاضلة القديسة الملاك المرحومة جورجيت جورج سالم كلداوي (أم ناصيف) رحمها    الله عام 2011 بعد سنين من عناء المرض الفتاك منذ عام 2001 والتي دعمتني كل حياتي وفي رسالتي وفي قضيتي هذه وكانت تحب الكويت بوفاء ولا تسمح    لأحد بانتقاد بلد عشنا فيه وأرتزقنا، ووربتنا على الخير وعدم التفرقة حتى أنها طلبت من جارتنا إرضاعي فأصبح لي أما ثانية بالرضاعة مسلمة محجبة أم أسامة – يسرى سليمان الطرابلسي رحمها الله و13 أخا وأختا بالرضاعة، وكانت تواجدها دعما لي فرحة بي بعد عودتي إلى الكويت خلال إقامتي للعمل حتي خطفي وإبعادي

        
قضيتي قضية رأي عام وهي من أحد قضايا حقوق المرأة المهدورة ضد الظلم وأعمال الشر أناشد بها، وأنا المدعية ضحية ظروف حياة كفاح صعبة التي نجبرعليها
مليئة بالعذاب والألم ، الناجمة عن الحروب والهجرة (مشكلة إلى أين ننتمي بأمان كموطن لنا)، وللقوانين الخاطئة للأمم، للتحيز وللتمييز العنصري    والديني والإنساني، وللتعامل مع الرجال الأشرار ومع الكثير من النصابين                                                                                                                                                                                                                                                                                                                    
ماذا حدث: فبعد أن أصبحت مواطنة أمريكية وبينما كنت أشارك في النشاط التجاري بممارسة الأعمال التجارية في إعادة إعمار الكويت ما بعد حرب الخليج، بالتعامل مع وكلائها ومنهم هنا المتهمين؛ إنني تضررت وأؤذيت بشدة بأغلى ما لدي لأني تعرضت للتعذيب حيث اختطفت بالقوة عنوة في يوم 4 يوليو 1995 عيد الاستقلال الأمريكي، فيما كنت أستعد بفرح لحضور “احتفال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بدعوة من السفير الأميركي رايان كروكر، من شقتي المستأجرة حيث كنت أقيم فيها منذ أكتوبر 1991 ، والتي كنت أزاول منها عملي في الكويت، وأحتجزت بطرق غير قانونية لمدة أربعة أيام وأربعة ليال في عهدة حكومة الكويت، ومن ثم إبعادي ظلما الى لبنان في يوم 8 يوليو 1995 (بدلا من الولايات المتحدة الأمريكية مكان منزلي ووالديي) وعدت إلى أهلي يوم عيد الميلاد 25/12/1995. أرتكبت كل الجرائم ضدي من قبل ثلاثة موظفي دوله معينين تحت غطاء القانون، بأمر من إثنين مسؤولين أحدهم كفيلي السابق وشريك عمل سابق مع الشركة الأمريكية التي مثلتها كنت لم أقبل بأن أستمر في العمل معه أو تحت كفالته بعد غدره لي فأختلفت معه، وأرتكبوا بحقي عده جرائم ضد القانون مخالفين لأى شريعه سماويه و لأكثر من 15 بند من حقوق الإنسان الدوليه المتعارف عليها بين الدول ودوله الكويت؛ دون السماح لي باللجوء إلى المحكمة أو لأي مساعدة وإنقاذ من موظفي السفارة الأميركية في الكويت أو لأي من الإجراءات القانونية الواجبة. والجريمة الأخرى الكبرى هي تواطؤ موظفي السفارة الأمريكية مع المجرمين الكويتيين بعدم التدخل ولم يأتوا لإنقاذي مخالفين لقوانين أمريكا الدولية بواجب حماية مواطنيها وقد قدمت فيها شكوى ضد أمريكا عام 2005. ما زلت أتألم بقلب مجروح وأصبت بصدمة نفسية وما زلت أعاني من مرض الإنفعال النفسي والإضطراب والإجهاد النفسي الناجم عن الصدمة، من جراء ما تعرضت له من مأساة إنسانية بكل مقياس، عن كل ما حدث لي ظلما من أعمال شنيعة من جرائم خطفي والإسائة لي ولسمعتي وأنا إبنة لكم وللكويت الحبيبة مسقط رأسي بعد ما جاهدت في حياتي للقمة شريفة بمخافة الله تعالى أهنت وظلمت وإضطهدت بدل أن أكفأ من من أحبهم أهلي في الكويت على إنجازاتي وعطائي وإصداري ” دليل الكويت العالمي 1994 – الاقتصادي والإستثماري والسياحي” بإذن من وزارة الإعلام والخارجية بمجهودي جبار، كتابا فريداً من نوعه فى تاريخ الكويت لم يصدره كويتي بل أعدّته واْخرجته فكتوريا غير كويتية من مواليد الكويت. أراد الله أن أوف هذا العمل عربون محبة ووفاء وتقدير لاْني أحب الكويت كثيرا. وهو موْلف من 400 صفحة باللغتين العربية والانجليزية و200 صورة. وتلقيت رسائل شكر من عدة وزراء ومن جهات حكومية مثل مجلس الاْمة ونائب رئيس مجلس الوزراء ومكتب سمو ولي العهد الشيخ سعد رحمه الله, وغرفة تجارة وصناعة الكويت والصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية وغيره .. واستعمل الدليل كمرجع في تلفزيون وجامعة الكويت وتضمن إعلانات لاْكبر الشركات الحكومية والخاصة، واشتروه مني بعض الوزارات والشركات مثل شركة الخطوط الجوية الكويتية لتوزيعها على مكاتبها في المطارات الخارجية، والسفارات الأجنبية كسفارة اليابان واليونان ومصر ودبي. ولكنني لم أستطع اْن أكمل توزيع الدليل وتعويضي عن ما تكلفت به بل خسرت كل شيْ حتى لم استطع دفع باقي تكلفة الطبع للقبس وغيرها
فرفعت شكواي إلى الله عز وجلَ بالصلاة والصبر وعدم اليأس من رحمته، وبشفاعة و كرامة سيدتنا مريم العذراء أم المسلمين والمسيحين؛ وبدعم معنوي وروحي من أمي الغالية الملاك القديسة جورجيت رحمها الله التي صمَمت وشجَعتني على المطالبة بحقي؛ وبدعم من الله بإرسال محامين مستشارين قريبي المحامي جمال كارمي رحمه الله أيضا بعد أن أعدَ وراجع ولم يكمل طباعة الشكوى؛ ومحامي حقوق الإنسان الأمريكي الفرنسي فكتور كوندي؛ قدَرني الله أن أكمل طباعة الشكوى بقدرة وإلهام من الله تعالى وترجمتها وتقديمها باللغتين الإنجليزية والعربية، ورفعت شكوى القضيَه المسجلة فى محكمة لوس أنجلوس الفيدراليه بتاريخ 18 سبتمبر 2014 : الشكوى القضائية للتعويض عن الأضرار الجزائية ضد وزارة الداخلية في الكويت وعملاء فيها وأنا أمثل نفسي في القضية

LACV14- 7316  JAK-JPRx          

    كم أحسست بشفاء كإنسانة مولودة من جديد وبقوة جبل أزيل عن صدري حين قبلت القضية في المحكمة  من جرائم : الخطف؛ التعذيب؛ الإختطاف غير المشروع ؛ الإحتجاز التعسفي؛ الحجز في السجن بمعزل عن العالم الخارجي؛ الإعتداء؛ التهجم؛ المعاملة القاسية المهينة ؛ الإضطهاد؛ التشهير والإفتراء؛ تشويه وإسائة سمعتها الشخصية والمهنية التجارية الحسنة؛ سوء إستعمال الإجراء القضائي؛ إنكار الحق في إتباع الإجراءات القانونية؛ الحرمان من الممتلكات؛ الإبعاد القسري التعسفي؛ و١٥ انتهاكات مختلفة لحقوق الإنسان المعترف بها دوليا

  في هذه القضية دولة الكويت تتحمل المسؤولية عن الجرائم المقترفة من موظفي الدولة ولا تطبَق عليها الحصانة الدولية لأكثر من سبب قانوني 

أطالب دولة الكويت: بالتحقيق وبتبرئتي ورد اعتباري أمام العالم وأن تُثبت وتُعلن على الملأ في وسائل الإعلام أن المدعية بريئة من إرتكاب أي ذنب ومن كل التهم الباطلة الملفقة ضدي بمكتوب اعتذار رسمي عن أسف الحكومة عن كل ما حدث لي من أذى ظلما من أعمال غيرمشروعة وجرائم ضدي وخطفي والإسائة لي كابنة لكم وللكويت الحبيبة ولسمعتي بعد ما جاهدت في حياتي للقمة شريفة بمخافة الله تعالى وإصداري ” دليل الكويت العالمي 1994 – الإقتصادي والإستثماري والسياحي”، وتطهير وإلغاء أي ملفات أو سجلات كاذبة مزورة ضد المدعية؛ ومن ثم تعويضي عن الأضرار الجزائية والعقابية والشخصية والمعنوية الألم والمعاناة والصدمة ومرض الإضطراب الناجم عن الصدمة وعن كل خسائري المادية الموَضحة في أوراق الدعوى؛ وأضيف إعطائي الإقامة الدائمة لأزور الكويت.                                   مازلت بعد معاناتي 20 عاما أقف وأطالب بحقي بدون إجابه أو تجاوب من الكويت المناهضة لحقوق الإنسان والقانون الدولي، في المطالبة بالعدل للمظلومة ضد الظالم ومحاولاتي العديدة بإرسال مكاتيب إلى حكومة الكويت وإلى عدة مسؤولين فيها ووزراء دون جدوى ورفضوا بأن يردَوا عليَ واشتكيت لرؤساء أمريكا حلفاء وشركاء الكويت. إنهم يقفون بشكل خاطئ مع الأشرار الكاذبين نسوا أن الله يراقب                                                                                     

  وحاليا مسؤولين في دولة الكويت من وزارة الداخلية والخارجية ممثلة في وزرائها وباقي المتهمين يرفضون إستلام الإبلاغات مع أوراق القضية المرسلة من المحكمة الفيدرالية بأمريكا لوزارة العدل طبقا لمعاهدة لاهاي الدولية . وقد تم إرسال بريد أوراق القضية مرتين من المحكمة الفيدرالية لوزارة العدل لتسليمها ، ولكنها لم تسلم من مكتب بريد الصلاة التابع لوزارة المواصلات وهم جميعا متواطئون مع المتهمين المجرمين، وتم ختم ظروف البريد “لم يطلب” ختم جديد من نوعه يستعمل في الكويت وأعيد إلى المحكمة في لوس أنجلوس.                                                                              

من منكم من حكومة الكويت لا تريدون الرَد علي وعلى المحكمة وفقا للإتفاقات الدولية، هل أيَدتم وصدَقتكم مجرمين موظفين كاذبين في الدولة وتستَرتم على جرائمهم، واليوم هل سترَدواعلي وعلى المحكمة الفيدرالية بأميركا وعلى الإعلام والعالم وتخافوا الله عز وجل وتصحوا ضمائركم، ما يصير ترضوا بالظلم…. والله عز وجل حاكم عادل لا يرضى بالظلم وسيحاكم ويجازي كل على حسب عمله، يمهل وفي أقرب ما لديه.                                                                        هل تقبل دولة الكويت الحبيبة لؤلؤة الخليج التستّرعلى الظلم أو على الظالم مهما كان منصبه حتى لو كان مسؤولا في الدولة عندما يكذب ويؤذي الناس الأبرياء تحت ستر القانون فيجب تحمَل المسؤولية معه وإلا أصبحت شريكة فمن يتستر على مجرم أو على جريمة فهو شريك فاعل أصلي. لا يحق أبدا لكفيل سابق ولموظف مسؤول واطي مجرم مؤذ مهما كان منصبه في الدولة بأن يتبلى عليَ بتهم باطلة تؤذي سمعتي وكرامتي لأنني رفضت الإستمرار في العمل والتعامل معه في مشاركته العمل بالتجارة بعدما إختبرت غدره لي من أول عقد عمل.                                                    

لذلك أنا لن أتفانى وسأتابع قضيتي حتى النهاية في كل وسيلة ممكنة، لأن الله معي في حياتي ويقف وراء هذه القضية، ولن أسكت عن حقي مهما كان دون أذية أحد، فأنا لا يهمني إن تجازوا أو كيف للمجرمين من موظفو الدولة ومن يستغلون مناصبهم لعمل الشر وأذية بنات الناس ضد القانون فالله سبحانه وتعالى سيجازيهم في يوم الدين والأخرة.                                                                                                                                                                          

قصتي أكتبها لكم شهادة حياة وصلاة كل السنين لأنني إنسانة مؤمنة بالله سبحانه وتعالى ومنه قوة إصراري وصلواتي لحل قضيتي مع الكويت إخوتي ومسقط رأسي، وبإيماني بانتصار الحق والخير دوما، والله يحاكم الجميع وفقا لأعمالنا، فهو الحاكم والديَان العادل يمهل ولا يهمل فلنصبر ولا نيأس من رحمته وإن ينصركم الله فلا غالب لكم

المدعية فيكتوريا إيليا كلداوي: أكملت كل دراستي حتى الثانوية في مدرسة فجر الصباح ـ راهبات الوردية. عملت سابقا في شركة البترول الوطنية ثم ثلاث سنين ونصف في بنك الكويت الصناعي كمدققة داخلية قبل هجرتنا لأمريكا. بعد تركي دراستي الجامعية 4 سنين بسبب الظروف المادية للعائلة، تخرجت بشهادة إدارة أعمال مالية وتسويق من جامعة كاليفورنيا- لونج بيتش في أمريكا. وعملت في بيع العقارات. ومن ثم عدت للكويت بعد التحرير 1991-8 كمستشارة ووكيله لشركات أمريكيه فى مجال البترول وتنظيف الالغام ثم أسست شركة فكتوريا للتجارة العالمية – و لكن أراد الله أن أبدأ دعوتي من الكويت مسقط رأسي، فبدأت رسالتي الأنسانيه الهادفه فى عام 1993 وهي نشر المحبه والسلام فى العالم وإنتصارالحق والعدل والخير والمساواه للناس ولم أكن أعرف ما سوف يأتيني من إضطهاد، ومازلت أعمل لرسالتي مستمرة بعد 20 عاما بمشيئة الله تعالى، كمستشاره إنسانيه وفنانه ومؤلفه كاتبه ومنتجه فى هوليود باسم فنى متعلق برسالتي “الملكه فيكتوريا من سبأ” . الفضل لله وأشكر الله على النعمة في التأليف للكويت وللبنان ولأمريكا وللسلام وما باركني به من نعم منذ عام 1986 لمساعدة العديد من الناس من كل عمر ودين معنويا وروحيا بالنصائح كمستشارة إنسانية بتخفيف ألام الناس وأحزانهم وتشجيعهم وتقويتهم في الإيمان بالله كل على دينه                            Victoria World Foundation ومؤسسة شركة خيرية منذ عام1998
وأصدرت للبنان وطني الحبيب موقعا سياحيا ْ وإعلاميا في عام 2009 للتعريف عن حضارتنا الشرقية العريقة للغرب ضد الصورة الخاطئة في الإعلام ولتوضيح صورتنا وعيشنا بسلام مسلمين ومسيحيين وأننا لسنا كفرة ولا إرهابيين، بل نحن أهل السلام والخير لله واحد عز وجل، وتشجيع السياحة الترفيهية والروحية للبنان وتشجيع كل المغتربين بالعودة لزيارة لبنان والإستثمار فيه وشراء الأراضي والعقار ولمساعدة أهله المحتاجين وخاصة دعم تعليم الأطفال والشبان في المدارس والجامعات من آلاف أبناء العائلات المحتاجين

www.VisitParadiseLebanon.com

                                                           sheikh-sabah-al-sabah (2)

رسالتي لسموكم لأن سموّكم يا أمير الكويت من أنبل وأطيب وأغلى الرجال القادة وأملي كبير بأن تكون صاحب القرار العادل في قضيتي هذه، يا طويل العمر أنا حقا بريئة ظلمت واضطهدت وأذيت جدا بأغلى ما عندي وما زلت أتألم وما زال جرحي عميقا ينزف، ووزارتكم الخارجية سابقا هي الوحيدة التي كافأت فكتوريا بمبلغ رمزي من الوزارة على إصداري الدليل للكويت الذي لم يغطي تكاليف نشره بسبب ما حصل لي. فأنا لم أكافأ كما أستحق على عملي المخلص الوفي الذي كلفني حياتي. هل تقبل سموكم أن تؤذى ابنتكم الغالية مثلي لذا أرجو أن تقف معي مع الخير والحق والله في المقابل يحمي بناتكم ويبارككم والكويت.                                                                                                                                 

رسالتي إلى إخوتي وأخواني في الكويت أهل الكويت الطيبين الخيرين،والوزراء والمسؤولين الموَقرين، وإلى كل قارئ وإلى كل إنسان أخ وأخت يدعم الحق والعدل والخير وإلى كل صاحب سلطة يمكنه أن يساعدني في حل هذه القضية في الكويت ودول الخليج ولبنان والدول العربية ودول العالم، بمعاملتي كابنة أو أخت صديقة لكم، من منكم يرضى أو يقبل بأن يحصل لابنته ما حصل لفكتوريا ويسكت، بأن تؤذى أخته أو ابنته أو أمه أو حبيبة له مثلما حصل من جرم وعدوان وكل هذا الأذى بحق فكتوريا، فهل تسكت أو تطالب بالعدل وتدافع عنها بكل ما تملك للنهاية مهما كلف الأمر. لذا أطلب من إخوتي الذين أحبهم وأحب الكويت أن يثبتوا للعالم أن الكويت لؤلؤة الخليج منبع المحبة والسلام والعدل.                        

نشرت قضيتي أول مرة في أكتوبر 2014 صادف وقتها عيد الأضحى المبارك ، وهوعيد التضحية لسيدنا إبراهيم عليه السلام أب المسلمين والمسيحيين وهو مثلنا في إطاعة ومخافة وحب الله تعالى أولا، نضحي في سبيل الحب ورضا الله تعالى وعمل الخير لمن نحب بحياتنا وروحنا وقلوبنا ولكل من لهم فضل علينا وللوطن وللعائلة للأم وللأب من ربوا وتعبوا علينا ولأخينا الإنسان وبما نحب لنقف بجانبه حتى النهاية ، فنصبر ولا نيأس من رحمته. ولكن كم هو مؤلم وجرح عميق عندما تقابل أعمالنا الطيبة الحسنة بالنكران وعدم العرفان بالجميل والاضطهاد، وبالأذى بدل التقدير، وبالأخص من إخوتنا ومن نحب.                                                                                                                                       

  أنا أمريكية لبنانية الجنسية من مواليد الكويت ولكن إلى أين أنتمي بأمان، بسبب التعصب الديني المذهبي والسياسي والإنساني والإجتماعي: من مواليد الكويت يوم التحرير 26/2 ولست كويتية لأن الكويت لا تريد أن تعطي أي حقوق ولادة أو الإقامة الدائمة أوالجنسيه لأي أجنبي مولود فيها ولم أحصل على حقوق الدعم بالدراسة الجامعية التي كنت بحاجة لها مما تسبب تركي الدراسة الجامعية 4 سنين، وكذا لم أعمال مثل زميلي الكويتي في التدريب في العمل وعدم الترقية، بل أوذيت واضطهدت منهم ، ومن التعصب الطائفي للأسف (جرحت مما قاله لي البعض في الوزارات من موظفوا الدولة بأنهم لم يساعدوني لأنني لبنانية ومسيحية)، مع أن لبنان هو الوطن الثاني الحبيب للكويتي وكذلك الأمر لبنان ونحن اللبنانيون ممتنون كثيرا لدولة الكويت دوما ونقدر كل ما تقوم به من دعم للبنان وأهله؛ وقد كنت أتمنى من صغري لوعيدي يوم قبل في 25/2 لأشارك الكويت ولأحصل على هدية كطفلة فشاء الله بأن تتحقق أمنيتي وتتحررالكويت يوم عيدي؛ وأنا لبنانية ولست من مواليد لبنان وطني الذي أحبه جدا وأهله ولكن فيه كان ملاذي؛ ومواطنة أمريكية ولكنهم لم يخلصوني من الأذى وتواطئوا لمصالح المال والبترول على المصالح الإنسانية القانونية التي تحتم عليهم حماية كل أمريكي من أي خطر في الخارج ولو كنت شقراء لخلصوني؛ وبعد حادثة 9/ 11 في نيويورك، وبسبب الإعلام الكاذب المبرمج العقول الناس الطيبة والمحايد ضدنا كشرق أوسطيين مسيحيين ومسلمين ونحن معا على السراء والضراء كما هو الحال في لبنان وبعيشنا المشترك نأكل ونعيَد ونحارب ونموت معا ونفدي بحياتنا أخانا المسلم والمسيحي سواء، ما زلنا نرى الخوف في عيون العديد من الأمريكان لا يعرفون الفرق، نواجه الصعاب ونكران فرص عمل والتعصب في التعامل مع العديد منهم خاصة في لوس أنجلوس كاليفورنيا.                      

     الحقيقة واجهتني صعابا كثيرة سببت لي الخسارة في الكويت من بعض رجال دولة الذين بمناصبهم لا يأبهون بالإخلاص لبلدهم بل لملذاتهم الشخصية وأنا رفضت أي مساومات أو علاقات خاطئة ورفضت أن أبيع نفسي فأنا بنت الكويت ووضعت إسمي في كتاب دولي وعمل مقدس للكويت. 


Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *